استعادة الزخم: | مستقبل إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل
11-4-2014

مينا رزق
* باحث مصري في العلاقات الدولية، ماجستير في دراسات السلام الدولي وحل النزاعات،‮ ‬جامعة نوتردام بالولايات المتحدة الأمريكية‮.‬
يشهد 2014 مرور 40 عاما على مبادرة تقدمت بها مصر وإيران في الأمم المتحدة عام 1974 بهدف إقامة منطقة منزوعة السلاح النووي في الشرق الأوسط. منذ ذلك الحين، تعثرت جهود إخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، وهي الجهود التي بدت، في إطار غلبة المنظور التقليدي في إدارة تفاعلات المنطقة وسياساتها، أقرب إلى السراب. وألغت الولايات المتحدة منفردة اجتماعا دعت الأمم المتحدة إلى عقده في عام 2012 لاتخاذ إجراءات عملية لإخلاء المنطقة من هذه الأسلحة. يناقش الباحث مينا رزق، المتخصص في دراسات السلام، في هذه الورقة، التأثيرات المحتملة لتطورات السنوات ما بعد عام 2010 في هذا المسار المتعثر.

رابط دائم: